“SRMG” من أفضل 15 شركة بالسعودية لعام 2025 على “لينكد إن”

صُنّفت المجموعة السعودية للأبحاث والإعلام (SRMG) ضمن قائمة منصة “لينكد إن” لأفضل 15 شركة في السعودية لعام 2025. والتي تسلط الضوء على البيئة المهنية الداعمة لنموّ وتطوير المسارات الوظيفية في السعودية.
فيما جاء هذا التصنيف استنادًا إلى تقييم شامل أجرته منصة “لينكد إن”. وفق بيانات دقيقة لقياس فرص التطور المهني، وتنمية المهارات، علاوة على عدالة بيئة العمل.
ويتزامن التصنيف مع مسيرة التحول التي بدأتها SRMG في عام 2021. عبر إستراتيجية طموحة ترتكز على الابتكار، والتحول الرقمي. وبناء فرق عمل قادرة على مواجهة تحدّيات المستقبل.
كما استند إلى منهجية شاملة من سبع ركائز هي: فرص النمو الوظيفي، وتطوير المهارات. واستقرار الشركة، إضافة إلى الفرص الخارجية، والشعور بالانتماء. علاوة على التنوّع الجندري، والخلفية التعليمية.
إطلاق منصة “إس إم إس” للحلول الإعلامية
وكانت SRMG أعلنت يوم الثلاثاء الماضي، إطلاق منصة “إس إم إس” (SMS) للحلول الإعلامية. وهو مشروع يهدف إلى تمكين العلامات التجارية من التواصل مع أكثر من 170 مليون مستخدم حول العالم عبر قنوات رقمية وتلفزيونية. ومنصات صوتية، إلى جانب مطبوعات حديثة ومتطورة.
كما أكدت المجموعة السعودية للأبحاث والإعلام، في بيان رسمي موجه إلى السوق المالية السعودية “تداول”. أن منصة “SMS” قائمة على منهجية تعتمد البيانات الأولية المُصممة خصيصًا لتقديم حلول إعلانية مبتكرة. تهدف إلى تحقيق نتائج واضحة وقابلة للقياس.
بينما أضافت أن الخدمة تستند إلى إرث غني يمتد لأكثر من 35 عامًا لشركة “الخليجية للإعلان والعلاقات العامة”. في مجال تعزيز الإيرادات. وبناء شراكات إستراتيجية طويلة المدى.
كذلك تتيح “إس إم إس” للعلامات التجارية الوصول إلى جمهور واسع.عن طريق مجموعة متنوعة من القنوات الإعلامية الرقمية والتلفزيونية. علاوة على الصوتية والمطبوعة.
عن SRMG
انطلقت المجموعة في عام 1972، ويتبع لها أكثر من 30 منصّة إعلامية. وعززت محفظة شراكاتها من خلال تطوير شراكات إستراتيجية مع عدد من المؤسسات الإعلامية العالمية الرائدة. مثل: “بلومبرغ ميديا”، و”وارنر براذرز ديسكفري”، و”الإندبندنت”، و”بيلبورد”. وأيضًا “مؤسسة بنسكي ميديا”، و”شركة شوئيشا اليابانية للإعلام”.
ومنذ إطلاق إستراتيجيتها للنموّ والتحول الرقمي أعادت SRMG تعريف علامتها التجارية. إلى جانب سعيها لإطلاق منصات جديدة. واعتمدت أحدث التقنيات.
في حين يشكّل استقطاب الكفاءات المتميزة على الصعيدين الإقليمي والعالمي، محورًا أساسيًا في التطور، إلى جانب الاستثمار في تطوير القيادات وتنمية المهارات.
التعليقات مغلقة.