يهتم العديد من الأفراد والمستثمرين بمتابعة سعر الفضة في السعودية، مع مواصلة سعر الذهب ارتفاعه الملحوظ منذ بداية عام 2025.
وبحسب البنك المركزي السعودي “ساما” بلغ سعر الفضة في السعودية خلال المعاملات الفورية 33.665 دولار للأوقية. أما سعر البلاتين فوصل إلى 995.30 دولار في حين بلغ سعر البلاديوم 964.32 دولار. فيما سجل جرام الفضة عيار 999: 3.99 ريال.
سعر الفضة في السعودية اليوم الأربعاء
وجاء سعر الفضة في السعودية لمختلف العيارات اليوم الأربعاء، 26 رمضان 1446هـ، الموافق 26 مارس 2025م، على النحو التالي:
جرام الفضة عيار 999: 4.06 ريال.
كما بلغ جرام الفضة عيار 958: 3.89 ريال.
جرام عيار الفضة 950: 3.86 ريال.
وسجل جرام الفضة عيار 925: 3.76 ريال.
جرام عيار الفضة 900: 3.66 ريال.
فيما بلغ جرام الفضة عيار 835: 3.39 ريال.
سجل جرام الفضة عيار 800: 3.25 ريال.
جرام الفضة عيار 750: 3.05 ريال.
بينما سجل سعر أونصة الفضة 126.35 ريال، وبلغ كيلو جرام الفضة 4.062.23 ريال “1.082.99 دولار”.
سعر الذهب في السعودية اليوم الأربعاء
أما عيارات الذهب في السعودية فجاءت كالتالي:
عيار 24: 364.75 ريال.
بينما بلغ عيار 22: 334.25 ريال.
فيما سجل 21: 319.00 ريال.
وسجل عيار 18: 273.50 ريال.
كما جاء عيار 14: 212.75 ريال.
في حين سجل عيار 12: 182.25 ريال.
كذلك سجل سعر أونصة الذهب 11341.75 ريال، “3023.93 دولار”، بحسب البنك المركزي السعودي “ساما”.
أسعار الذهب
افتتحت أسعار الذهب عام 2025 بقفزة كبيرة بلغت 12%، متجاوزة عتبة 3000 دولار للأونصة لتسجل 3023.93 دولار. في حين استقرت العقود الآجلة بالقرب من مستوى 3030 دولار.
أما بالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى فسجلت الفضة زيادة طفيفة بنسبة 0.1% عند 33.665 دولار للأوقية. بينما ارتفع البلاتين بنسبة 1.1% ليصل إلى 981.25 دولار. وحقق البلاديوم مكاسب بنسبة 0.5% ليسجل 962.54 دولار.
ووفق توقعات الاقتصاديين يُرجّح أن تواصل أسعار الذهب ارتفاعها خلال الفترة المقبلة لتتراوح بين 3100 و3200 دولار للأونصة. مدفوعة بتصاعد المخاوف المرتبطة باستمرار الحرب التجارية.
وفي سياق ذي صلة أنهى الذهب تداولات شهر فبراير الماضي عند مستوى 2954 دولارًا للأونصة. متأثرًا بقرار الولايات المتحدة رفع الرسوم الجمركية، إلى جانب تزايد القلق الناتج عن التوترات الاقتصادية.
كما ساهمت معدلات التضخم المرتفعة وارتفاع تكاليف المعيشة في تعزيز مكانة الذهب كملاذ آمن. ما جعله خيارًا مفضلًا لمواجهة الأزمات الاقتصادية الحالية.
