أطلقت “روتانا ساينز” أكبر الشاشات الرقمية في العالم على برج المملكة، وبرج رفال في العاصمة الرياض. ما يفتح آفاقًا جديدة في مجال الإعلان الرقمي، ويضع المملكة في طليعة الابتكار التكنولوجي.
شاشات عرض للمعلنين
ويحسب البيان الصادر عن الشركة. تقدم “روتانا ساينز” للمعلنين فرصة استثنائية للتواصل مع جمهورهم بطريقة لا تُنسى. هذه الواجهات الرقمية المثبتة على معالم بارزة ومرتفعة فوق أفق العاصمة. علاوة على منح العلامات التجارية فرصة لتكون مرئية، من مسافة تتجاوز 5 كيلومترات.
وتُحدث هذه الشاشات تأثيرًا بصريًا قويًا بفضل حجمها الكبير. علاوة على ذلك لفت أنظار السكان من بين الزحام التقليدي للإعلانات. ما يعزز تأثير الإعلان على نطاق واسع.
تعتبر “روتانا ساينز” من القوى الرائدة في هذا التحول في قطاع الاعلام والاعلان. عبر الابتكار واستخدام آخر ما توصلت إليه التكنولوجيا في مجال الإعلانات الخارجية.
وتشهد السعودية مرحلة تحول استثنائي تحت مظلة رؤية 2030. ومن ثم إعادة تشكيل كل جوانب الحياة الاقتصادية والاجتماعية والتكنولوجية.
هذه الرؤية الجريئة تعزز مكانة المملكة، وتدفعها لتتصدر قائمة الدول التي تضع معالم المستقبل. علاوة على ذلك رسم طريق التقدم والابتكار على الصعيدين الإقليمي والدولي.
مزايا أبراج الرياض الرقمية
تتمثل القوة الحقيقية لأبراج الرياض الرقمية في قدرتها على جذب جمهور واسع ومتعدد الخلفيات. علاوة على تحفيز المستخدمين لإنتاج محتوى يعزز من انتشار الحملة، ويخلق لحظات لافتة تنتشر بسرعة.
كل حملة عبر “روتانا ساينز”. تصوّر وتشارك على منصات التواصل الاجتماعي توسّع نطاق وصولها بشكل كبير. ما يساعد على ربط العلامات التجارية بجمهور عالمي متفاعل رقميًا.
وتعد “موبايلي” أول شركة اتصالات تستغل هذه الفرصة الإعلانية الثورية بالكامل. ما يظهر القوة الإبداعية الضخمة لهذه الشاشات. علاوة على قدرتها بتقديم حملات مبتكرة وغير تقليدية.
وكانت “موبايلي” قد استفادت من الواجهتين الشمالية والجنوبية لبرج المملكة بمساحة ٣٠,٩٢٤ متر مربع.
مستهدفات روتانا ساينز
تسعى “روتانا ساينز” إلى إعادة تعريف مشهد الإعلانات في المملكة. من خلال صيغ مبتكرة وجديدة تساهم في خلق تجارب فريدة للعلامات التجارية عبر شراكاتها الإستراتيجية. كما تلعب “روتانا ساينز” دورًا في دعم نمو وازدهار المملكة متماشية مع رؤية 2030. علاوة على أهدافها الطموحة في تعزيز التحول الرقمي في مجال الإعلانات.
