منصة إعلامية عربية متخصصة فاعلة في مجال الاقتصاد بروافده المتعددة؛ بهدف نشر الثقافة الاقتصادية، وتقديم المعلومات والمصادر المعرفية السليمة التي تسهم في نشر الوعي الاقتصادي، ومساعدة أصحاب القرار في اتخاذ القرارات الصائبة التي تقود الاقتصاد نحو تنمية فاعلة ومستدامة.

بورصة أبو ظبي | فوتسي

الأسهم الأمريكية | ناسداك

بورصة أبو ظبي | فوتسي

الأسهم الأمريكية | ناسداك

الرابط المختصر :

ننشر توصيات المؤتمر الخليجي الثاني لدعم الابتكار وريادة الأعمال والذكاء الاصطناعي

قالت رئيسة المؤتمر ومؤسس شركة ايكوسيستم للإستشارات الإدارية د. هنادي مبارك المباركي : “إن المؤتمر الخليجي الثاني لدعم منظومة الابتكار وريادة الأعمال والذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا، الذي عقد مؤخرًا خلال أبريل الجاري بمشاركة 120 خبيرًا من جميع الدول الخليجية من الخبراء والممارسين وراسمي السياسات العليا في الدول الخليجية وأصحاب القرار والموسسات الأكاديمية والتمويلية والبحثية والمستثمرين.

المؤتمر الخليجي

وبدأت أعمال المؤتمر الخليجي في حفل الافتتاح بمشاركة 21 من الشيوخ وكبار الشخصيات الوزارية والقيادية الخليجية، برعاية وزيرة الشؤون الاجتماعية والعمل ووزيرة الدولة للشؤون الاقتصادية هند الصبيح سابقًا، ود. موضي الحمود وزير التربية والتعليم العالي سابقًا.

المؤتمر الخليجي الثاني لدعم الابتكار وريادة الأعمال والذكاء الاصطناعي
المؤتمر الخليجي الثاني لدعم الابتكار وريادة الأعمال والذكاء الاصطناعي

وقالت الصبيح:”إن الكويت واحدة من الدول الفاعلة التي تدعم كل المبادرات والاستراتيجيات والبرامج الفعالة للإبتكار والذكاء الاصطناعي وريادة الأعمال، مؤكدة أن ذلك يتماشى مع خطة دولة الكويت التنموية لعام وتماشيًا مع رؤية 2035 لتحويل دولة الكويت لمركز مالي واقتصاد قائم على المعارف و لرفع الموشرات التنافسية المحلية والخليجية.

كما أشارت إلى الأهمية الاستراتيجية لمراكز الابتكار والتكنولوجيا كاستثمار طويل الأجل تتمتع به الدول عبر التنويع الاقتصادي والنمو الذكي المستدام.

بدورها، قالت الحمود: “نفتخر دومًا بقيادة الكويت لتلك الفعإلىات الهادفة والتي تنهض في مجتمعاتنا الخليجية نحو النمو الاقتصادي.

وتابعت:”حان الوقت لافتتاح طريق سريع لمستقبل يحفل بالفرص ويعد باقتصاد جديد بعد الظروف الصحية التي ألمت بالعالم أجمع نتيجة انتشار فيروس كوفيد – 19 والتي أدت إلى تسريع الخدمات الافتراضية والابتكارية.

وأنهت الحمود كلمتها بقولها: “إن هذه المؤتمرات تأتي لتساعد دول الخليج في بناء جسور تعاون بينها عن طريق تبادل التجارب والخبرات بين الجهات المشاركة”.

في السياق ذاته، أكدت د.هنادي المباركي أن العالم يشهد طفرات في مجال الابتكار والتكنولوجيا والذكاء الاصطناعي لما له من قيمة مضافة على استدامة الاقتصاد الرقمي القائم على التكنولوجيا؛ ما أدى إلى تسريع وتيرة الخدمات الافتراضية على جميع المستويات والدخول في الشراكات المحلية و العالميه وكذلك الدمج قصير المدى مع بعض المنافسين في السوق؛ للوصول لنقطة التعافي وتقليل الخسائر وكذلك التحول من الاستراتيجيات التقليدية إلى الاعتماد على استراتيجيات الابتكار التي تؤدي إلى النمو والربح السريع.

وتابعت: “دولنا الخليجية ركزت على التنويع الاقتصادي في رؤاها ونموها المستقبلي للقرن الحادي والعشرين؛ لتحقيق تنمية مستدامة ذكية شاملة مرتكزة على الاستراتيجيات التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي وريادة الأعمال والابتكار كاستراتيجيات طويلة الأجل فتسارعت إلى انشاء العديد من الهيئات والصناديق السيادية والمؤسسات والمنصات والبرامج التكنولوجية، مثل برامج حاضنات الأعمال ومسرعات الأعمال ونقل وتسويق التكنولوجيا وبرامج ومراكز الابتكار وريادة الأعمال وختمت كلمتها بدعوة الأسرة الخليجية إلى المؤتمر الافتراض العالمي في نوفمبر من 16 إلى 18 لتبادل التجارب العالمية الناجحة معهم، والتعرف على آخر الابتكارات والتكنولوجيا ومخرجات الذكاء الاصطناعي.

في السياق ذاته، بينت رئيسة معهد المرأة للتنمية والسلام د. كوثر الجوعان، أن هناك تحديًا واضحًا للظروف الصحية والعمل على تحقيق الريادة من خلال تجاوز المشاكل من خلال المبادرات والندوات وغيره، كما أن الريادة أصبحت اليوم عامة من الجنسين، والمرأة الكويتية لديها تفوق في الأعمال الخاصة في القطاع الخاص والمشروعات الصغيرة والمتوسطة.

بدوره، أكد مدير عام مكتب براءات الاختراع أ. عبد الله المزروع الذي ألقاها نيابة عن الأمين العام للأمانة العامة لمجلس التعاون الخليجي الدكتور نايف الحجرف، أن الملكية الفردية وما يتعلق بها أضحت مهمة لمساعدة الابتكار وريادة الأعمال والإبداع وبينت المادة العشرين للاتفاقية الاقتصادية لعام 2006 على ضرورة التعاون والتطوير لحماية حقوق المبدعين.

وشدد على ضرورة تنسيق سياسات اتجاه الدول الأخرى والانضمام لمعاهدات واتفاقيات ملكية فكرية؛ ما يساهم في توفير بيئة تشريعية مناسبة لحماية الابتكارات على المستوى الدولي.

وتطرق إلى المستجدات في مجال الابتكار خاصة فيما يتعلق بتنامي الابتكار و قصر المدة الزمنية لإنتاج الابتكار بفعل التطور التقني وأن التحديات التي تعترض مجال ريادة الأعمال والمجالات الأخرى خاصة من خلال الأزمة الصحية كورونا، وما نتج عنها من تكاليف عالية؛ للحماية القانونية لأي ابتكار.

ودعا المزروع الجميع إلى استغلال القدرات الابتكارية، وتوفير تحفيز وبيئة مناسبة للابتكار مما يقود للمزيد من الابتكارات والإبداعات.

في سياق متصل، قال وليد الخشتي؛ الرئيس التنفيذي للعلاقات والاتصالات لشركة زين الكويت خلال كلمته بالمؤتمر:”إن الابتكار وريادة الأعمال أصبحت عبارة مشرقة تحمل معها فرص عمل وخلق أسواق جديدة، وامتدت لتشمل خطط التنمية المستدامة، وهو ما دعا الحكومات إلى تسخير الابتكار كوسيلة لتعزيز مكانة وتنافسية أسواقها.

كما سعت دولة الكويت إلى تهيئة المناخ أمام القطاع الخاص باعتباره مزودًا للابتكار، وداعمًا لرواد الأعمال، حيث الفرص الواسعة التي يقدمها التطور الرقمي الهائل في الأسواق.

وأضاف أن شركة زين من المؤسسات البارزة التي ساهمت في نشر ثقافة الابتكار، وبصفتها من روّاد صناعة الاتصالات، والابتكارات الرقمية، التي تعتمد على احتياجات الفئة الأوسع في المجتمع، قامت الشركة بتطويع التقنيات الحديثة لمواجهة تحديات سوق العمل، والمساعدة في مواكبة التغيرات، تماشيًا مع التطورات الجديدة، وهو واحد من الحاضانات) ZINC ( استراتيجية شركة زين التركيز على قضايا الشباب بالاستثمار في أجيال المستقبل، لذا أسست الشركة مركز زين للإبداع الرائدة لمبادرات رواد الأعمال على المستوى المحلي والإقليمي، هذا المركز يُنظر إلىه على أنه واحد من أهم برامج مسرعات الأعمال في الدولة؛ حيث يهدف إلى دعم وتمكين قدرات الشباب، وفتح آفاق جديدة أمام الشركات الناشئة.

وتابع الخشتي :”نؤمن في شركة زين أن الابتكار هو محرّك النمو الاقتصادي في عالم يزداد اعتمادًا على المعرفة، فالاستثمار في الابتكار ضروري؛ لتعزيز الإبداع البشري والإنتاج الاقتصادي، حيث ترتيب القدرات الابتكارية للاقتصادات، بات يمثل اعترافًا بدور الابتكار كمحرّك للنمو في المجالات الاقتصادية.

وأشار إلى أن هذا العصر الذي تقوده مظاهر الحياة الرقمية، نسعى دومًا في شركة زين إلى تنمية الإبداع في مجتمعنا، والاعتماد على تبني نماذج الابتكار والتكنولوجيات الناشئة، التي يمكن أن تساعد في تحقيق أهداف التنمية المستدامة.

في سياق متصل، قال نائب رئيس جامعة السلطان قابوس للدراسات العلىا والبحث العلمي الدكتور عامر الهنائي، خلال كلمته بالمؤتمر: إن مشاركة السلطنة ثرية وفاعلة في مجال ريادة الأعمال وتحدث عن دور المؤسسات في دعم الاقتصاد والتنمية ونوه على أن جميع محاو ر المؤتمر تتماش ي مع رؤية سلطنة عُمان للمستقبل، في حين أن الجامعات والمراكز العُمانية تشجع مراكز الابتكار لتحقيق التنمية.

وألقى الشيخ الدكتور ثاني آل ثاني رئيس مركز قطر للتسويه والتحكيم، كلمة الافتتاح، بين فيها فيها أن الأمم تعيش عصر التقدم السريع، وأصبحت في وضع فريد يسمح باستغلال كل شيء، من أجل تحقيق التنمية والتقدم والاستثمار في مجالات الريادة، وتعزيز بنية فعالة للبحوث والاستدامة في المجالات المختلفة.

وأشار إلى أن الذكاء الاصطناعي يعالج كميات كبيرة من البيانات دون أي جهد واتخاذ قرارات بناء على تلك البيانات وتجذب استثمارات جديدة تساعد في تنمية المؤسسات.

من جهته، قال حسين المحمودي؛ الرئيس التنفيذي لمجمع الشارقة للابتكار والأبحاث والتكنولوجيا ، إن دولة الإمارات العربية المتحده أعدت استراتيجية الابتكار لعام 2030م لدعم منظومة الابتكار، كما أطلقت وزارة للذكاء الاصطناعي، وأنشات العديد من برامج لتطوير الابتكار في الدولة.

ودعا لوضع آلية تعزيز لجميع دول مجلس التعاون الخليجي ومؤسساتها الأكاديمية للشراكات الفعالة وتطبيق الأفكار الريادية في المجالات المختلفة، وتمكين مخرجات البحوث في مجال تقنيات المياه.

كما وجهت نورة الشعبان عضو المجلس الاستشاري للمؤسسة العامة للتدريب التفني والمهني رسالة للمبتكرين، قائلة أن العالم يفتح أبوابهم لهم، متابعة:”ستدخل عالمًا يحكمه أسوياء فخورين يحترموا الجميع، وستقابل ناس غيورين يحجموا من قدراتك فكن واعي واستخدم قوتك ووعيك وقدراتك الإبداعية والابتكارية، واجعل صوتك لخدمة وطنك وحلمك وأهلك والإنسانية، وكن مختلف في قراراتك و أفكارك، وتأهب لاستقبال العقبات، واجعل أملك ثمرة تنضج وتوصلك إلى أحلامك، واكمل دربك وقيم نفسك حتى لا تحيد عن الطريق.

بدورها أكدت الجوهرة بن تركي العطيشان؛ رئيس مجلس الإدارة مجلة رواد الأعمال من المملكة العربية السعودية في كلمتها على أن ريادة الأعمال تعمل على القضاء على البطالة، وإيجاد فرص العمل للشباب الخليجي.

وبينت العطيشان دور الإعلام مع تنامي التكنلوجيا، التي سهلت تواصل المبتكرين والمبدعين مع بعضهم البعض وفي المجالات المختلفة دون تقيد بأي زمان أو مكان، فأصبحت وسائل الإعلام وسيلة مهمة للحصول على المعلومات والبيانات التي يرتكز عليها.

في السياق ذاته، بينت الدكتورة سميرة السيد عمر مدير عام معهد الكويت للأبحاث العلمية أن الابتكار والتطور التكنولوجي يحتل مكانة بارزة في عصرنا الحإلى إذ يعدان من الأسس الحيوية لاستراتيجيات النمو الاقتصادي والاجتماعي لذا اصبحت المجتمعات البشرية بحاجة إلى توجيه طاقات أبنائها ومؤسساتها العلمية والبحثية والإنتاجية نحو تعزيز نشاط الاختراع والابتكار.

وقال مشعل السبيعي؛ نائب المدير العام للهيئة العامة للشباب في حفل الافتتاح: ” نحتاج إلى جذب الشباب المبدع والمبتكر من أجل تحقيق نجاحات مميزة في المجالات الإبداعية المختلفة ولتطوير المنظومة ليخرج لنا قيادات تقود المجال الريادي وبين أن الهيئة العامة للشباب تعمل على إيجاد فرص استثمارية متنوعة للشباب من خلال استقطاب المشاريع الشبابية الصغيرة وإشراكهم في العمل الشبابي.

تطرق نواف الماجد رئيس تسجيل براءات الاختراع التجارة الخارجية والملكية الصناعية بدولة البحرين، خلال حفل الافتتاح، إلى ضرورة بناء الجسور وبناء المعرفة لتخطي ما أحدثه جائحة كورونا.

وأشار  إلى أن دول الخليج قامت ببناء مسرعات ومنظومات الأعمال المختلفة التي تؤدي لزيادة معدل تسجيل براءات الاختراع .

بدوره قال الدكتور عبد الله الحمادي الرئيس التنفيذ للابتكار ومدير إدارة الاستراتيجية والمستقبل:”إن هذا المؤتمر ينظم في ظروف استثنائية؛ ما يدل على أن الجائحة فرضت واقعًا يتمثل في استخدام التقنيات المتطورة في التواصل وفي كل شيء تقريبًا، مؤكدًا على أن الحاجة لمثل هذا المؤتمر تكمن في استعراض التجارب الخليجية في المجالات المختلفة للاستفادة من التجارب ومناقشة محاور المؤتمر من زوايا متعددة.

وركز الدكتو ر هاشم حسين رئيس مكتب إليونيد و للاستثمار والتكنولوجيا من مملكة البحرين والذي بين في كلمة الافتتاح ان دولة البحرين تعتبر أول

الدول التي قامت بإنشاء برنامج ريادة الاعمال بالتعاون مع جامعة الكويت التي عملت على تهيئة بيئة الاستثمار في المؤسسات الناشئة والقائمة.

وأكد أن نتائج المؤتمر ستحقق تطورًا كبيرًا على الاستثمار والتكنولوجيا وكل ما له علاقة في التطور الرقمي والتكنلوجي.

وبينت ريما الرويسان الرئيس التنفيذي لمجموعة ملهمة الشرق من المملكة العربية السعودية أن رقمنة الأعمال باتت صاحبة السيادة والحضور، فإذا كنت ترغب في زيادة دخلك واختصار الجهد والوقت فعلىك أن تنجز أعمالك بالنمط الجديد المؤتمت.

وأشارت إلى أن جائحة كورونا، وجهت العالم بكل قطاعاته إلى الرقمنة ليصبح العالم كقرية صغيرة نصل إلىها بضغطة زر.

تطرق أ. أحمد السلوم رئيس الجمعية جمعية البحرين لتنمية المؤسسات الصغيرة و المتوسطة في حفل الافتتاح إلى أن محاور المؤتمر مهمة وجائحة كورونا جعلتها أكثر أهمية لأن الابتكار والتكنولوجيا وريادة الأعمال وبين ان المؤسسات الصغيرة والمتوسطة هي عصب أي اقتصاد عالمي قوي وأن الشركات الناشئة تؤثر على نجاح وتطور الاقتصاد.

بدوره شدد جاسر العولقي الرئيس التنفيذي لشموخ لإدارة صناديق الاستثمارية على أهمية المؤتمر في ظل جائحة كورونا العالمية التي أثرت على الاقتصاد.

وبين أن صندوق شموخ للتنمية الصناعية ركز في عمله على الابتكار وريادة الأعمال، وأكد على أن رائد الأعمال يجب أن يعمل محليًا ويفكر عالميًا.

تحدث د. محمد زينل، عميد كلية العلوم الإدارية جامعة الكويت في كلمته بأن كلية العلوم الإدارية بجامعة الكويت أيقنت أهمية مدى انعكاس عنصري؛ لأن ارتياد طريق الابتكار والإبداع يدعم إنجاز كافة أنشطتها الأكاديمية والبحثية والتعلىمية والاستشارية والتدريبية نظرا والأخذ بتطبيقاته أصبح الضمان لبقاء المؤسسات والمدخل إلى التطور المنشود فالإبداع والابتكار هما بلا شك مفاتيح المعرفة العلمية والتقنية المتطورة.

18% من الأعمال الاستثمارات الناشئة في البحرين تقودها سيدات

كشفت سلوى المؤيد نائبة رئيس جمعية سيدات الأعمال البحرينية، أن 18 % من الاستثمارات الناشئة تتولها النساء في البحرين، و 29%  نسبة استثمار النساء في سوق المال البحريني، وذلك بفعل تشجيع دولة البحرين للنساء البحرينيات على زيادة مساهمتهن في ريادة الأعمال، خاصة المشروعات الصغيرة والمتوسطة، وتطوير المشاريع الاقتصادية للنساء.

وأكد الدكتور حسين الفلاطحة وكيل المعهد العربي للتخطيط في كلمته على أن الاقتصاد المبتكر هو الأكثر أهمية في العالم اليوم، مشيرًا إلى أن المؤتمر يأتي ليدعم هذا الاقتصاد من خلال مناقشة محاور المؤتمر التي سيخرج منها توصيات تساعد دول الخليج العربي على تحقيق اقتصاد مبتكر وريادي.

كما دعا قادة المؤسسات الخاصة لدعم الابتكار وريادة الأعمال والذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا لتكون جنب إلى جنب مع المبتكرين والريادين.

ومن دولة الإمارات المتحدة، ألقى الدكتور شافع النيادي خبير في تنمية الموارد البشرية كلمةخلال المؤتمر أكد خلالها أن المؤتمر يحقق مقولة الشيخ محمد بن راشد أن الرقمنة صارت ضرورة، وليس ثقافة عامة بل أسلوب عمل، والحكومات والشركات التي لا تجدد ولا تبتكر تفقد تنافسيتها وتحكم بابتكار اليوم ليس خيارًا على نفسها بالتراجع وعلينا أن نكيف البيئة بما يناسبنا وليس أن نتكيف نحن مع ما يناسب البيئة.

الرابط المختصر :

التعليقات مغلقة.