إنفوجراف| برعاية خادم الحرمين.. انطلاق النسخة التاسعة من مبادرة مستقبل الاستثمار
تنطلق اليوم الاثنين فعاليات النسخة التاسعة من مبادرة “مستقبل الاستثمار”، برعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود.
في حين تعقد المبادرة في مركز الملك عبد العزيز الدولي للمؤتمرات في الرياض خلال الفترة من 27 إلى 30 أكتوبر 2024، تحت شعار “مفتاح الازدهار”. بحسب “أرقام”.
انطلاق مبادرة مستقبل الاستثمار
- يشهد اليوم الأول انعقاد جلسات مغلقة تهدف إلى تبادل الأفكار والخبرات مع نخبة من المفكرين والخبراء.
- كما يتضمن المؤتمر مجموعة متنوعة من الجلسات التي تركز على قضايا محورية، منها تأثير الذكاء الاصطناعي والروبوتات على الإنتاجية، وتكوين الثروة بالرغم من تزايد فجوات عدم المساواة. إضافة إلى التحديات الجيواقتصادية الناتجة عن ندرة الموارد، التحولات الديموغرافية وإعادة تشكيل القوى العاملة المستقبلية. علاوة على استراتيجيات تحقيق التوازن بين النمو الاقتصادي والاستدامة البيئية.
أيضًا يولي المؤتمر اهتمامًا خاصًا بالصعوبات التي تعيق تحقيق التقدم، من خلال استعراض مفهوم تناقضات الابتكار.
الذكاء الاصطناعي والتقنية
كذلك تتطرق الجلسات إلى كيفية تسريع التطور التقني والسياسي لعجلة النمو، بجانب استعراض الفرص الجديدة التي يوفرها الذكاء الاصطناعي والتقنيات الناشئة.
كما يتم مناقشة تأثير التوترات الجيوسياسية وتفاوت الموارد على التواصل والتعاون العالمي. ويتوقع أن يستقطب المؤتمر أكثر من 8000 مشارك و650 متحدثًا بارزًا عبر ما يزيد على 250 جلسة حوارية.
مبادرة مستقبل الاستثمار
تعد مبادرة مستقبل الاستثمار منصة عالمية رائدة تجمع القادة والمستثمرين وصناع القرار من جميع أنحاء العالم.
الفعاليات والأهداف
- الموعد: تستمر المبادرة من 27 إلى 30 أكتوبر 2025 في مركز الملك عبد العزيز الدولي للمؤتمرات (KAICC) بالرياض.
- استكشاف آفاق جديدة للنمو والازدهار العالمي.
- أيضًا مناقشة القضايا الحيوية التي تشكل مستقبل الاستثمار، مثل النمو الشامل، والذكاء الاصطناعي، والتحول نحو الطاقة المستدامة.
- كذلك تأسيس شراكات دولية واستثمارات نوعية تخدم الإنسانية.
في حين أنه من المتوقع أن تستقطب النسخة التاسعة حضورًا غير مسبوق، بما في ذلك أكثر من 8000 مندوب و650 متحدثًا بارزًا، ومن ضمنهم قادة ورؤساء دول ومستثمرون عالميون.
كما يخصص اليوم الأخير (30 أكتوبر) لـ “يوم الاستثمار” حيث تبرم الصفقات، وتعرض التقنيات المستقبلية. ويتم التواصل المباشر بين المؤسسين والمستثمرين.
بينما تهدف المبادرة إلى تحويل الرؤى والأفكار المبتكرة إلى استراتيجيات عملية تدفع عجلة التقدم العالمي.
