“المجموعة السعودية للأبحاث” تطلق منصة “إس إم إس” للحلول الإعلامية

أعلنت “المجموعة السعودية للأبحاث والإعلام” (SRMG) إطلاق منصة “إس إم إس” (SMS) للحلول الإعلامية. وهو مشروع يهدف إلى تمكين العلامات التجارية من التواصل مع أكثر من 170 مليون مستخدم حول العالم عبر قنوات رقمية وتلفزيونية. ومنصات صوتية، بالإضافة إلى مطبوعات حديثة ومتطورة.

المجموعة السعودية للأبحاث

فيما أكدت المجموعة السعودية للأبحاث والإعلام، وهي أكبر جهة إعلامية متكاملة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. في بيان رسمي موجه إلى السوق المالية السعودية “تداول”. أن منصة “SMS” قائمة على منهجية تعتمد البيانات الأولية المُصممة خصيصًا لتقديم حلول إعلانية مبتكرة تهدف إلى تحقيق نتائج واضحة وقابلة للقياس. بحسب جريدة “الشرق الأوسط”.

كما أضافت أن الخدمة تستند إلى إرث غني يمتد أكثر من 35 عامًا لشركة “الخليجية للإعلان والعلاقات العامة” في مجال تعزيز الإيرادات وبناء شراكات إستراتيجية طويلة المدى. وتتيح “إس إم إس” للعلامات التجارية الوصول إلى جمهور واسع عن طريق مجموعة متنوعة من القنوات الإعلامية الرقمية والتلفزيونية والصوتية والمطبوعة.

منصة “إس إم إس”

بينما تزامن إطلاق خدمة الحلول الإعلامية الجديدة مع ما تشهده السوق الإعلانية من نمو ملحوظ. فيما ذكرت منظمة “IAB MENA” أن الإنفاق على الإعلانات الرقمية تخطى حاجز الستة مليارات دولار لأول مرة. كما أن هذا الوضع الإستراتيجي يسمح لـ “إس إم إس”، كونها الذراع الإعلامية لأكبر محفظة إعلامية في المنطقة. بالاستفادة من هذا النمو المتسارع وتعزيز حضورها في القطاع الإعلامي الديناميكي.

وأشارت المجموعة السعودية للأبحاث والإعلام إلى أن  منصة “إس إم إس” “SMS”، كممثل حصري للمبيعات الإعلامية لمحفظة “SRMG” الواسعة. تستفيد من مكانة المجموعة الريادية في السوق الإعلامية المتكاملة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. فيما يتيح للمعلنين فرصة الوصول إلى مجموعة واسعة ومترابطة من القنوات والمنصات، بما يشمل: الوسائط الرقمية والتلفزيونية والصوتية والمطبوعة. بالإضافة إلى ابتكارات إعلانية وأساليب سرديّة مؤثرة.

في حين تعتمد الخدمة على توظيف أحدث التقنيات، مثل: البيانات الحصرية، والذكاء الاصطناعي. والتحليلات المتقدمة لفهم الجمهور واستهدافه بكفاءة. بهدف ضمان تحقيق نتائج ملموسة تساعد على تعزيز النمو والابتكار وزيادة الأرباح.

كما تسمح التقنيات المتقدمة للعلامات التجارية بتحديد الجماهير المناسبة بكل دقة وعلى نطاق واسع؛ من خلال حملات تسويقية مُصممة بعناية. ما يعكس تطورًا كبيرًا في أساليب الاستهداف والإعلان.